فى زمن باتت فيه الحياة مستحيلة يجى الاعتقاد بالياس وعدم الإرادة ياتى ابن الشرقية الذى تحدى كل أسس الياس ليصنع التحدى والمستحيل ويتخذ من إرادته التحدى نحو إرادة قوية ليضع خريطة للأمل وعدم الياس . هو الكاتب الصحفى هيثم الظنى الذى وجد منذ ميلاده إعاقة بالقدمين . إعاقة حركته ولكنه أصر على تواصل التحدى ليكون عنوان للأمل والنجاح . أقام كل ماهو ممكن من أجل إسعاد أهله بالشرقية من قوافل طبية ومساعدات اجتماعية وأعمال خيرية . فى أنحاء الشرقية
متحديا الإعاقة الحركية ليكون عنوانا للأمل والعمل والنجاح . حيث عمل بالصحافة والمؤسسات الخيرية . ونال احترام الجميع ليكون خادما للآلاف من أهله .
لايعرف المستحيل